مثل الكثيرين من الهنود الذين أمضوا طفولتهم في الثمانينات، نشأ سمير باتيل على القصص المصورة التي تنشرها «أمار شيترا كاثا». وقد تعلم من الكتب التي تدور حول أساطير أزوب على الطريقة الهندية والحكايات الدينية والسير الذاتية للشخصيات التاريخية قصص هندية عظيمة غير مشهورة بطريقة مبسطة موجهة للقراء الصغار.
ويبلغ